فوائد صحية

  الكبد هو واحد من أهم الأجهزة في الجسم، والذي يعمل على تخزين المواد الغذائية، ويساعد أيضا في الهضم والتمثيل الغذائي والمناعة، لذلك فهو يحتاج إلى إزالة السموم منه أولا بأول حتى لا يؤثر تراكمها على أدائه. وتؤكد الطبيبة مروة كمال، أخصائية التغذية العلاجية أن هناك أطعمة يمكن من خلال تناولها بانتظام تنظيف الكبد، وإزالة السموم منه، والتي توضحها في السطور التالية. الليمون  لأنه مليء بفيتامين C الذي يساعد في عملية الهضم، ويساعد في القضاء على السموم من الكبد. الأفوكادو تساعد جسمك على إزالة السموم، كما أنه يحتوي على المواد المضادة للأكسدة؛ التي تحمي الكبد من الجذور الحرة. الجريب فروت وهو مصدر آخر لفيتامين C ؛ الذي يساعد الكبد في طرد المواد المسرطنة وغيرها من السموم، من جسمك، وحماية الكبد منها. الخضراوات ذات أوراق خضراء  مثل الخس والسبانخ؛ تساعد الجسم على تحييد المواد الضارة الأخرى، التي قد تكون موجودة في الأطعمة، مثل المعادن والمبيدات وغيرها من المواد الكيميائية، مما يحمي الكبد، ويطرد السموم من جسمك. الثوم لأنه يحتوي على تركيزات عالية من السيلينيوم والأليسين، وهي من المركبات الطبي...

  من الوصفات الرائجة لتحسين الحالة الصحية، أو هكذا يدعي البعض، كوب الماء مع قطرات الليمون كل صباح، ويتردد أنها تساعد على الهضم، تزيل السموم من الكبد، تخفي التجاعيد، تحسن عملية التمثيل الغذائي، يخفف من حدة الاكتئاب والقلق، يعالج حرقة المعدة، ويقلل من الالتهاب. قرر موقع «ومانز هيلث» خوض تجربة للتأكد من صحة الافتراضات السابقة، فهل حقاً كوب من الماء مع الليمون يمكن أن يأتي بكل هذه الفوائد للجسم؟ أجرى الموقع تجربة تقوم على تناول 2 كوب من الماء بقطرات الليمون يومياً ولمدة أسبوعين، وفي النهاية أكد الموقع على 4 نتائج لهذا الروتين. 4. تحسين البشرة يحتوي الليمون على مضادات أكسدة تعمل على انقسام الخلايا وتجددها من ثم تساعد على تقليل مظهر التجاعيد أو تأخير ظهورها، وهذا ما حدث بالفعل عند تانول الماء بالليمون لمدة أسبوعين متتالين، صحيح لم يحدث معجزة واضحة، لكن البشرة تحسنت بشكل ملاحظ كما أن البقع الداكنة اختفى جزء كبير منها لتبدو البشرة أكثر شباباً وحيوية. 3. تحسين الهضم وعلاج الانتفاخ احتواء الليمون على حمض الستريك يساعد أحماض المعدة على الهضم والتخلص من الغازات المحتبسة داخل المعدة، من ثم يقلل...

هناك الكثير من النصائح التي تتوارثها الأجيال نقلًا عن الأجداد، لا سيما الأطعمة والمشروبات التى يجب تجنبها خلال نوبات البرد والإنفلونزا، خصوصًا الأسماك والألبان، فهل حقًا هذه المعلومات صحيحة أو خاطئة؟، والحقيقة أن الأسماك لا تزيد من أعراض البرد والإنفلونزا، بل على العكس، كون السمك من البروتينات المفيدة، التي تحتوي على فيتامين B12، وهو مهم للمناعة، وبالتالي مقاومة أعراض الفيروس. لكن هناك قائمة من الأطعمة التي عليك تجنبها بالفعل خلال فترة الإصابة بالبرد والإنفلونزا، تتضمن: 1- منتجات الألبان: الحليب ومنتجاته يزيد من إنتاج المخاط، وهو الأمر الذي لا يجب أن يكون موجودًا، خصوصًا مع نزلات البرد والإنفلونزا، التي يعد المخاط من أول الأعراض التي تبدأ معها، فلا حاجة إلى زيادته! ويمكن استبدال الحليب بالماء أو العصائر الطازجة دون تصفيتها أو إضافة سكر لها كعصير البرتقال، وتجنب الجبن والمنتجات المشتقة من الألبان بشكل عام في هذه الفترة حتى لا تزيد فترة الإصابة. 2- الأطعمة الغنية بالسكر: السكر يقلل من قدرة خلايا الدم البيضاء الموجودة بالجسم والمسؤولة عن المناعة من مواجهة المرض، ومن الأطعمة الغنية بالسكر:...

الكبد من الأعضاء المهمة في جسم الإنسان، حيث يؤدي العديد من الأدوار المهمة في جسم الإنسان، بما في ذلك مكافحة الالتهابات، وتحويل الطعام إلى طاقة ومساعدة الجسم على التخلص من النفايات.   يمكن أن تحدث مشاكل الكبد أيضًا بسبب مجموعة متنوعة من العوامل، مثل الإصابة بالفيروسات والعدوي وتعاطي الكحول والسمنة.  وهناك عديد من الأعراض التي تشير إلى وجود مشكلات في الكبد، وفقًا لما ورد في موقع "mayoclinic".   - الأعراض:  اصفرار الجلد والعينين (اليرقان).  ألمًا وتورُّمًا في البطن.  تورُّم الساقين والكاحلين.   حكة الجلد. البول الداكن.   براز شاحب اللون.  الإرهاق المزمن.  الغثيان أو القيء.  فقدان الشهية.   سهولة الإصابة بالكدمات.  - الأسباب:   1. العدوى:   يمكن أن تصيب الطفيليات والفيروسات الكبد، ما يسبب التهابًا يعيق وظائف الكبد، ويمكن أن تنتشر الفيروسات المسببة لتلف الكبد من خلال الدم، أو الطعام أو الماء الملوث أو الاتصال عن قرب بشخص مصاب، وتعد أكثر أنواع عدوى الكبد شيوعًا هي فيروسات الالتهاب الك...

يعتبر الليمون من الأضافات المحببة لدى العديد من الأشخاص في الأطعمة والمشروبات، حيث يعطيهم مذاقًا لذيذًا، خاصًة لمحبي الحمضيات، ولكن يجهل الكثير خطورة إضافة الليمون على الأشياء الساخنة.  فوائد إضافة الليمون إلى الأطعمة والمشروبات  يعتبر تقطيع الليمون، أو عصره من أسهل الطرق لإضافته في الأطعمة والمشروبات، و لكن يعتقد خبراء الطهي وكذلك خبراء الصحة أن إضافة عصير الليمون إلى الأطعمة أو المشروبات الساخنة يؤثر بالسلب على الصحة، قد يبدو هذا غريبًا للبعض، نظرًا لاحتواء الليمون على نسبة كبيرة من العناصر الغذائية الحيوية، التي تساهم في تعزيز جهاز المناعة، والحفاظ على صحة الجلد، وتعزيز صحة الأمعاء، بالإضافة إلى فاعليته في فقدان الوزن، ولكن ما التأثير الناتج عن إضافته على الأطعمة والمشروبات الساخنة؟  تأثير الليمون على الأطعمة والمشروبات الساخنة عادة لا تكتمل العديد من الأطعمة والمشروبات دون إضافة بعض النكهات التي تجعل المذاق لذيذ أكثر، وبرغم النكهة الشهية التي يوفرها الليمون، ولكن إضافة فيتامين سي إلى السخونة يتسبب في تقليل القيمة الغذائية للطعام وفيتامين سي الموجود في الليمون بشكل كبي...

أوردت مجلة “Woman” أن نمو شعر الجسم بشكل متزايد لدى المرأة يعد أكثر من مجرد مشكلة جمالية؛ حيث إنه قد يشير إلى الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض، وهي اضطراب هرموني يحدث بسبب ارتفاع هرمون الذكورة "الأندروجين".   وأوضحت المجلة النمساوية المعنية بالمرأة أن الأعراض الأخرى لمتلازمة تكيس المبايض تشمل اضطرابات الطمث (عدم انتظام أو انقطاع) وآلام في منطقة الحوض وظهور البثور على البشرة.  وأضافت “Woman” أن عوامل الخطورة المؤدية إلى متلازمة تكيس المبايض تتمثل في العوامل الوراثية والبدانة وقلة الحركة، محذرة من أن عدم علاج المتلازمة يؤدي إلى فقدان الخصوبة ومن ثم العقم، بالإضافة إلى ارتفاع خطر الإصابة باضطرابات أيض السكر وأمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض النفسية كالاكتئاب.   ويتم علاج متلازمة تكيس المبايض بواسطة العلاج الهرموني بالإضافة إلى اتباع نمط حياة صحي والتمتع بوزن سليم، وذلك من خلال التغذية الصحية والمواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية. نقلا من مصراوي